1- تنمية الملكة الفقهية؛ لأنها تجمع بين المتشابهات وتفرِّق بين المختلفات ومن خلال تنمية هذه الملكة يُمكن استنباط الحوادث الفقهية للوقائع والنوازل.
2- السهولة في معرفة أحكام الوقائع الحادثة التي لا نص فيها، وإمكان الإحاطة بالفروع المنتشرة في أقرب وقت وأسهل طريق على وجه يؤمن معه التشويش والاضطراب.
3- ضبط الفروع الجزئية في قاعدة واحدة؛ مما يُسَهل استذكار حكم تلك المسائل بمجرد تذكر القاعدة، وفي ذلك استغناء عن حفظ أكثر الفروع لاندراجها تحت القواعد الكلية الجامعة.
4- دراسة الفقه بقواعده فيه ضبط للفروع المتشابهة وإزالة ما قد يكون بينها من تشابه أو تناقض،أما دراسة الفروع مجردة عن قواعدها، فهو مدعاة لنشوء التناقض والاضطراب.
5- علم القواعد الفقهية يتيح لغير المتخصصين في الشريعة الاطلاع على الأحكام الشرعية بشكلسهل ميسر.